تصحيح الأحاديث بالمعنى دون الإسناد
«لو فُتح باب تصحيح الأحاديث مِن حيث المعنى دون التفاتٍ إلى الأسانيد لَاندسَّ كثيرٌ مِن الباطل على الشرع، ولقال الناس على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم ما لم يقل، ثمَّ تبوَّءوا مقعدَهم مِن النار والعياذ بالله تعالى ».
[«السلسلة الضعيفة» للألباني (٤/ ٣٧)]