محق وسائل التفريق بين الأمَّة

«وكلُّ هذه الكتب المتضمِّنة لمخالفة السُّنَّة غيرُ مأذونٍ فيها، بل مأذونٌ في محقها وإتلافها، وما على الأمَّة أضرُّ منها، وقد حرَّق الصحابةُ جميعَ المصاحف المخالِفة لمصحف عثمان لَمَّا خافوا على الأُمَّة مِن الاختلاف، فكيف لو رأَوْا هذه الكتبَ التي أوقعتِ الخلافَ والتفرُّق بين الأمَّة».

[«الطرق الحكمية» لابن القيِّم (٢٣٣)]

 

.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.

.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،

أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.

.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع

لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.

جميع الحقوق محفوظة (1424ھ/2004م - 14434ھ/2022م)