السـؤال:

قد طُرِح عليكم سؤالٌ تحت عنوان: «في لزوم دعوةِ وليمةٍ بالهاتف أو ما يقوم مَقامَ العبارة»، غير أنَّ الإشكال حول الدعوة بالهاتف ما زال قائمًا، مِن حيثُ كونُ الدعوة بالهاتف مخصوصةً بمن يُعْرَفُ معرفةً جيِّدةً، أمَّا غيرُه ممَّن يُعرف معرفةً سطحيةً فينبغي دعوتُه مباشَرةً بغير واسطةٍ، وهذا التفريقُ مُستمَدٌّ مِن عُرْفِ الآباء والأجداد لئلَّا يجد المدعوُّ حَرَجًا في الذهاب إلى أُناسٍ لا يَعْرِفهم ولم يَلْتَقِهم مِن قبلُ، فما توجيهكم؟ جزاكم الله خيرًا......   

.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.

.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،

أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.

.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع

لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.

جميع الحقوق محفوظة (1424ھ/2004م - 14434ھ/2022م)