السـؤال:
لقد ذكرتم في الكلمة الشهرية المُعنوَنة ﺑ: «نصيحةٌ لمغرور» أنَّ الله النافع الضارُّ، وكنتُ سمِعْتُ مِنْ بعض أهل العلم أنَّ اسْمَ الضارِّ لم يصحَّ إطلاقُه على الله، واستدلَّ بأنه لم يأتِ دليلٌ على ذلك؛ لذلك قال إبراهيمُ عليه الصلاةُ والسلام: ﴿وَإِذَا مَرِضۡتُ فَهُوَ يَشۡفِينِ ٨٠﴾ [الشعراء]، وقال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: «وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ»، فنريد منكم ـ شيخَنا ـ زيادةَ بيانٍ وتوضيحٍ؟ وجزاكم الله خيرًا....
- قرئت 835 مرة
- نسخة للطباعة
- أرسل إلى صديق
الزوار |
بحث في الموقع
آخر الأقراص
الفتاوى الأكثر قراءة
.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.
.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،
أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.
.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.
جميع الحقوق محفوظة (1424 هـ/2004م - 1445هـ/2024م)