السؤال:
قد جاء في فصل المجاز مِنْ كتابِ «الإنارة» أَنْ حملتم ـ شيخَنا حَفِظكم الله ـ تسميةَ ابنِ القيِّم ـ رحمه الله ـ «طاغوتَ المجاز» على مذهب المُثبِتين له مِنَ المتكلِّمين النُّفَاة للصفات، والذين اتَّخذوا المجازَ ذريعةً إلى تعطيل حقائق الأسماء والصفات وتأويلِها ونفيها، دون غيرهم مِنَ المُثبِتين للمجاز مِنْ أهل السنَّة، أليس في هذا القول ـ حَفِظكم الله ـ قصرٌ لكلامِ ابنِ القيِّم ...
- قرئت 1178 مرة
- نسخة للطباعة
- أرسل إلى صديق
الزوار |
بحث في الموقع
آخر الأقراص
الفتاوى الأكثر قراءة
.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.
.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،
أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.
.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.
جميع الحقوق محفوظة (1424 هـ/2004م - 1445هـ/2024م)