Skip to Content
الخميس 9 شوال 1445 هـ الموافق لـ 18 أبريل 2024 م



أبو أيُّوب الأنصاري

هو الصحابيُّ أبو أيُّوب خالدُ بن زيد بن كليبٍ الأنصاريُّ الخزرجيُّ النجَّاريُّ المدنيُّ، الذي خصَّه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بالنزول عليه في بني النجَّار حتى بنى مسجدَه ومساكنه، شهد سائرَ المشاهد معه، ومع عليِّ بن أبي طالبٍ كلَّ حروبه، ولزم الجهادَ حتى مات مجاهدًا بالقسطنطينية سنة (٥١ﻫ ـ ٦٧١م)، وله جملةٌ من الأحاديث(١).

[تحقيق «مفتاح الوصول» للتلمساني (٣٨٣)]

 



(١) انظر ترجمته وأحاديثه في: «الطبقات الكبرى» لابن سعد (٣/ ٤٨٤)، «مسند أحمد» (٥/ ١١٣، ٤١٢، ٤٢٣)، «التاريخ الكبير» للبخاري (٣/ ١٣٦)، «المعارف» لابن قتيبة (٢٧٤)، «الجرح والتعديل» لابن أبي حاتم (٣/ ٣٣١)، «المستدرك» للحاكم (٣/ ٤٥٧)، «الاستيعاب» لابن عبد البرِّ (٢/ ٤٢٤)، «الكامل» (٣/ ٤٩٢) و«أسد الغابة» (٢/ ٨٠) كلاهما لابن الأثير، «سير أعلام النبلاء» (٢/ ٤٠٢) و«الكاشف» (١/ ٢٦٨) كلاهما للذهبي، «البداية والنهاية» لابن كثير (٨/ ٥٨)، «مجمع الزوائد» للهيثمي (٩/ ٣٢٣)، «الإصابة» (١/ ٤٠٥) و«تهذيب التهذيب» (٣/ ٩٠) كلاهما لابن حجر، «شذرات الذهب» لابن العماد (١/ ٥٧)، «الرياض المستطابة» للعامري (٦٠).