باب فضل الصلاة لوقتها وأنه مِن أفضل الأعمال
• عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟» قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا»، قَالَ: «قُلْتُ ثُمَّ أَيٌّ؟» قَالَ: «بِرُّ الْوَالِدَيْنِ»، قَالَ: قُلْتُ: «ثُمَّ أَيٌّ؟» قَالَ: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ»، فَمَا تَرَكْتُ أَسْتَزِيدُهُ إِلَّا إِرْعَاءً عَلَيْهِ [مسلم (٨٥) واللفظ له، والبخاري بمعناه (٥٢٧)].