السـؤال:
جاء في «الفتح المأمول» (ص ٢٣٠): أنَّ الحسن لذاته هو ما اتَّصل سندُه بنقل العدل الذي خفَّ ضبطُه عن مِثله مِنْ أوَّله إلى منتهاه مِنْ غير شذوذٍ ولا علَّةٍ.
يُشكِل على هذا التعريفِ أنَّ خِفَّةَ الضبطِ لا تُشترَط في جميع طبقات السند؛ إذ الأقلُّ في هذا العلم يقضي على الأكثر. وجزاكم الله خيرًا....
- قرئت 962 مرة
- نسخة للطباعة
- أرسل إلى صديق
الزوار |
بحث في الموقع
آخر الأقراص
الفتاوى الأكثر قراءة
.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.
.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،
أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.
.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.
جميع الحقوق محفوظة (1424 هـ/2004م - 1445هـ/2024م)