الاعتراض الثامن والأربعون : في تعلُّق سمع الله وبصره بالمسموع والمُبْصَر من الموجودات | الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله
Skip to Content
السبت 11 شوال 1445 هـ الموافق لـ 20 أبريل 2024 م

السؤال:

نقلتم حفظكم الله تعليقَ الكِرْمانيِّ الذي نقله ابنُ حجرٍ على الأحاديث التي أوردها البخاريُّ -رحمهم الله- في « باب: ﴿ وَكَانَ اللهُ سَمِيعًا بَصِيرًا  [النساء: ١٣٤]» بما نصُّه: « المقصود مِن هؤلاء الأحاديثِ إثباتُ صفتَيِ السمع والبصر، وهما صفتان قديمتان من الصفات الذاتية، وعند حدوث المسموع والمُبْصَر يقع التعلُّق »، فما معنى هذا الكلام؟ وجزاكم الله خيرًا...