السـؤال:
جاء في «الفتح المأمول» (ص ٢٣٠): أنَّ الحسن لذاته هو ما اتَّصل سندُه بنقل العدل الذي خفَّ ضبطُه عن مِثله مِنْ أوَّله إلى منتهاه مِنْ غير شذوذٍ ولا علَّةٍ.
يُشكِل على هذا التعريفِ أنَّ خِفَّةَ الضبطِ لا تُشترَط في جميع طبقات السند؛ إذ الأقلُّ في هذا العلم يقضي على الأكثر. وجزاكم الله خيرًا....