السؤال:

قولكم ـ حَفِظكم الله ـ في (ص ٦٨) مِنْ «إمتاع الجليس»: «فالمعلوم أنَّ ما أَثبتَه اللهُ لنفسه في كتابه أو أَثبتَه له رسولُه صلَّى الله عليه وسلَّم وَجَب اعتقادُ حقيقته مِنْ غيرِ تشبيهٍ..»؛ فعبارةُ: «اعتقاد حقيقته» هي مِنَ الأسباب التي جعلت بعضَ العلماء يحكمون على ابنِ قدامة المقدسيِّ ـ رحمه الله ـ أنه مفوِّضٌ، منهم الشيخ عبد الرزَّاق عفيفي ـ رحمه الله ـ فما رأيكم ـ حَفِظكم الله ـ في هذه المسألة؟ وجزاكم الله خيرًا...   

.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.

.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،

أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.

.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع

لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.

جميع الحقوق محفوظة (1424ھ/2004م - 14434ھ/2022م)