السؤال:
نقلتم حفظكم الله تعليقَ الكِرْمانيِّ الذي نقله ابنُ حجرٍ على الأحاديث التي أوردها البخاريُّ -رحمهم الله- في « باب: ﴿ وَكَانَ اللهُ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾ [النساء: ١٣٤]» بما نصُّه: « المقصود مِن هؤلاء الأحاديثِ إثباتُ صفتَيِ السمع والبصر، وهما صفتان قديمتان من الصفات الذاتية، وعند حدوث المسموع والمُبْصَر يقع التعلُّق »، فما معنى هذا الكلام؟ وجزاكم الله خيرًا...