فضل الأدب في الصغر
ممَّا يُنْشَدُ لخلفٍ الأحمر:
«خَيْرُ مَا وَرَّثَ الرِّجَالُ بَنِيهِمْ * أَدَبٌ صَالِحٌ وَحُسْنُ الثَّنَاءِ
هُوَ خَيْرٌ مِنَ الدَّنَانِيرِ وَالأَوْ * رَاقِ فِي يَوْمِ شِدَّةٍ أَوْ رَخَاءِ
تِلْكَ تَفْنَى وَالدِّينُ وَالأَدَبُ الصَّا * لِحُ لَا يَفْنَيَانِ حَتَّى اللِّقَاءِ
إِنْ تَأَدَّبْتَ يَا بُنَيَّ صَغِيرًا * كُنْتَ يَوْمًا تُعَدُّ فِي الكُبَرَاءِ
وَإِذَا مَا أَضَعْتَ نَفْسَكَ أُلْفِيـ * ـت كَبِيرًا فِي زُمْرَةِ الغَوْغَاءِ
لَيْسَ عَطْفُ القَضِيبِ إِنْ كَانَ رَطْبًا * وَإِذَا كَانَ يَابِسًا بِسَوَاءِ»
[«جامع بيان العلم وفضله» (١/ ٣٦٠)]
نسخة للطباعة
- قرئت 7519 مرة
أرسل إلى صديق
الزوار |
|
بحث في الموقع
آخر الأقراص
الفتاوى الأكثر قراءة
.: كل منشور لم يرد ذكره في الموقع الرسمي لا يعتمد عليه ولا ينسب إلى الشيخ :.
.: منشورات الموقع في غير المناسبات الشرعية لا يلزم مسايرتها لحوادث الأمة المستجدة،
أو النوازل الحادثة لأنها ليست منشورات إخبارية، إعلامية، بل هي منشورات ذات مواضيع فقهية، علمية، شرعية :.
.: تمنع إدارة الموقع من استغلال مواده لأغراض تجارية، وترخص في الاستفادة من محتوى الموقع لأغراض بحثية أو دعوية على أن تكون الإشارة عند الاقتباس إلى الموقع :.
جميع الحقوق محفوظة (1424 هـ/2004م - 1444هـ/2023م)